The Basic Principles Of اكتئاب الشتاء عند الرجال
The Basic Principles Of اكتئاب الشتاء عند الرجال
Blog Article
الضغوط البيئية: قد يؤدي التعرض لأحداث صادمة في الحياة إلى الاكتئاب المفاجئ عند الرجال، مثل فقدان أحد أفراد الأسرة، أو فقدان الوظيفة، أو الأعباء المادية، كما أن الوحدة في كبار السن يمكن أن تسبب الاكتئاب الذكوري.
يتضمن العلاج بالضوء استخدام مصباح لمحاكاة ضوء النهار، ما يساعد على تعديل مزاج الأشخاص الذين يتأثرون بقصر النهار.
وأشار هافنر إلى أنه غالبا لا تزول أعراض الاكتئاب الشتوي من تلقاء نفسها بحلول فصل الربيع، مشددا على ضرورة استشارة طبيب نفسي، في حالة استمرار الأعراض حتى بعد انتهاء فصل الشتاء، حيث قد تنذر حينئذ بالإصابة باكتئاب حقيقي.
التربية العكسية”.. كيف تؤثر تحميل الأطفال مسؤوليات تفوق أعمارهم
يمكن أن يساعد العلاج في تجنب المضاعفات، وبخاصة في حال تشخيص الاضطراب العاطفي الموسمي وعلاجه قبل تفاقم هذه الأعراض.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟
إيقاع النوم الصحي: يؤدي الظلام الطويل في الخارج إلى إطلاق الجسم للمزيد من هرمون النوم "الميلاتونين"، مع العلم أن النوم لفترة زمنية طويلة يمكن أن يعزز الاكتئاب.
التغييرات في نمط الحياة: ممارسة الرياضة بانتظام، تناول غذاء صحي، الحصول على قسط كاف من النوم، وتقليل التوتر يمكن أن يساعد في تخفيف أعراض اكتئاب الشتاء.
خلال أشهر الشتاء، يميل الناس إلى تناول الكربوهيدرات، وتأكد من أن نظامك الغذائي مليء بالأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون، وتجنب الإفراط في تناول السكر أو الأطعمة المصنعة التي يمكن أن تؤدي إلى انخفاض الطاقة.
قد يتضمن علاج الاضطراب العاطفي الموسمي المعالجة الضوئية والمعالجة النفسية والأدوية.
تغير عادات الأكل، مثل الإفراط في تناول الطعام أو فقدان اكتئاب الشتاء عند الرجال الشهية وقلة الأكل.
في حال كانت قلة الضوء وعدم التعريض لمصدر الدفء الرئيس على الأرض هي السبب وراء اكتئاب الشتاء، فمن البديهي أن العلاج يكمن في زيادة ما نقص منها، ويتم ذلك من خلال الآتي:
قد تشمل الأعراض الخاصة بالاضطراب العاطفي الموسمي الذي يبدأ في الشتاء، ويُعرف أحيانًا باسم الاكتئاب الشتوي، ما يلي:
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.